اللهم صل على محمد وآل محمد
فضل تسبيح الزهراء عليها السلام
يعتبر تسبيح الزهراء عليها السلام من أفضل تعقيبات الصلاة ويستحسن المداومة عليه بعد الصلاة الواجبة
وقبيل النوم وقبل زيارة الأئمة المعصومين عليهم السلام، وكذا يستحسن الاجتناب عن تركه والمسامحة فيه
ولا شك في لزوم الخشوع عند إتيانه، لأن الأحاديث متواترة في فضيلته وعلو شأنه ونذكر هنا بعض
هذه الأحاديث :
1 ـ روي عن الإمام الباقر عليه السلام: «ما عُبد اللَّه بشيء من التحميد أفضل من تسبيح فاطمة
، ولو كان شيء أفضل منه لنحلهُ رسول اللَّه (ص) فاطمة (ع)» وسائل الشيعة 1024/ 4.2 ـ قال الصادق (ع): «من سبح تسبيح فاطمة الزهراء عليها السلام قبل أن يُثني رجليه من صلاة
الفريضة غفر اللَّه له، وليبدأ بالتكبير» التهذيب للشيخ الطوسي 105/ 2.
3 ـ قال الصادق (ع): «من بات على تسبيح فاطمة عليها السلام كان من الذاكرين للَّه كثيراً والذاكرات»
وسائل الشيعة 1026/ 4.
ثواب تسبيح الزهراء عليها السلام
تسبيح الزهراء عليها السلام والذي يتكوّن من التكبير والتحميد والتسبيح له درجات عليا من الأجر
والثواب ونذكر هنا بعضها بالاستعانة بالأحاديث والروايات التالية:
1 ـ أفضل من صلاة ألف ركعة:
عن ابن خالد القمّاط قال: سمعت أبا عبد اللَّه عليه السلام يقول: «تسبيح فاطمة عليها السلام في
كل يوم في دبر كل صلاة أحب إليّ من صلاة ألف ركعة في كل يوم» الكافي كتاب الصلاة 343.
2 ـ يوجب ثقل الميزان لأعمال الإنسان:
فقد روي عن أبي عبد اللَّه عليه السلام أنه قال: «قال أمير المؤمنين عليه السلام:
«التسبيح نصف الميزان، والحمد للَّه يملأ الميزان واللَّه أكبر يملأ ما بين السماء والأرض» الكافي 506/ 2.
3 ـ يرضي الرحمن:
قال أبو جعفر (ع): «من سبّح تسبيح فاطمة عليها السلام ثم استغفر غُفر له، وهي مائة باللسان
، وألف في الميزان، ويطرد الشيطان ويرضي الرحمن» وسائل الشيعة 1023/ 4.
4 ـ تسبيح فاطمة عليها السلام سبيل إلى الجنّة:
روى عبد اللَّه بن سنان، عن الإمام الصادق (ع) حيث قال:
«من سبح تسبيح فاطمة في دبر المكتوبة من قبل أن يبسط رجليه أوجب اللَّه له الجنة»
فلاح السائل لابن طاووس 165.
وجعلنا الله ياكم من المدوامين على تسبيحة سيدتي وسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء سلام الله عليها .
فضل تسبيح الزهراء عليها السلام
يعتبر تسبيح الزهراء عليها السلام من أفضل تعقيبات الصلاة ويستحسن المداومة عليه بعد الصلاة الواجبة
وقبيل النوم وقبل زيارة الأئمة المعصومين عليهم السلام، وكذا يستحسن الاجتناب عن تركه والمسامحة فيه
ولا شك في لزوم الخشوع عند إتيانه، لأن الأحاديث متواترة في فضيلته وعلو شأنه ونذكر هنا بعض
هذه الأحاديث :
1 ـ روي عن الإمام الباقر عليه السلام: «ما عُبد اللَّه بشيء من التحميد أفضل من تسبيح فاطمة
، ولو كان شيء أفضل منه لنحلهُ رسول اللَّه (ص) فاطمة (ع)» وسائل الشيعة 1024/ 4.2 ـ قال الصادق (ع): «من سبح تسبيح فاطمة الزهراء عليها السلام قبل أن يُثني رجليه من صلاة
الفريضة غفر اللَّه له، وليبدأ بالتكبير» التهذيب للشيخ الطوسي 105/ 2.
3 ـ قال الصادق (ع): «من بات على تسبيح فاطمة عليها السلام كان من الذاكرين للَّه كثيراً والذاكرات»
وسائل الشيعة 1026/ 4.
ثواب تسبيح الزهراء عليها السلام
تسبيح الزهراء عليها السلام والذي يتكوّن من التكبير والتحميد والتسبيح له درجات عليا من الأجر
والثواب ونذكر هنا بعضها بالاستعانة بالأحاديث والروايات التالية:
1 ـ أفضل من صلاة ألف ركعة:
عن ابن خالد القمّاط قال: سمعت أبا عبد اللَّه عليه السلام يقول: «تسبيح فاطمة عليها السلام في
كل يوم في دبر كل صلاة أحب إليّ من صلاة ألف ركعة في كل يوم» الكافي كتاب الصلاة 343.
2 ـ يوجب ثقل الميزان لأعمال الإنسان:
فقد روي عن أبي عبد اللَّه عليه السلام أنه قال: «قال أمير المؤمنين عليه السلام:
«التسبيح نصف الميزان، والحمد للَّه يملأ الميزان واللَّه أكبر يملأ ما بين السماء والأرض» الكافي 506/ 2.
3 ـ يرضي الرحمن:
قال أبو جعفر (ع): «من سبّح تسبيح فاطمة عليها السلام ثم استغفر غُفر له، وهي مائة باللسان
، وألف في الميزان، ويطرد الشيطان ويرضي الرحمن» وسائل الشيعة 1023/ 4.
4 ـ تسبيح فاطمة عليها السلام سبيل إلى الجنّة:
روى عبد اللَّه بن سنان، عن الإمام الصادق (ع) حيث قال:
«من سبح تسبيح فاطمة في دبر المكتوبة من قبل أن يبسط رجليه أوجب اللَّه له الجنة»
فلاح السائل لابن طاووس 165.
وجعلنا الله ياكم من المدوامين على تسبيحة سيدتي وسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء سلام الله عليها .